علاج الإدمان الصوتي في دار حياه – استعادة الهدوء والسيطرة على الذات
في السنوات الأخيرة، ظهر نوع جديد من الإدمان يُعرف بـ الإدمان الصوتي،
وهو الاعتماد المفرط على الأصوات أو الموسيقى أو المقاطع الصوتية التحفيزية أو الحزينة،
حتى يصبح الشخص غير قادر على الاستغناء عنها في يومه.
هذا النوع من الإدمان يؤثر على التركيز، النوم، والمشاعر، ويخلق اعتمادًا نفسيًا غير صحي.
في دار حياه نوفر برامج علاج متخصصة تساعد على استعادة التوازن النفسي والذهني
من خلال مزيج من العلاج السلوكي، والعلاج النفسي، وجلسات التأمل والوعي الذاتي.

أعراض وأضرار الإدمان الصوتي
قد يبدو الإدمان الصوتي غير ضار في البداية، لكنه مع الوقت يسبب آثارًا نفسية وسلوكية عميقة.
من أبرز أعراض وأضرار الإدمان الصوتي:
الاعتماد المستمر على سماعات الأذن لساعات طويلة.
صعوبة التركيز أو النوم بدون سماع أصوات معينة.
العزلة الاجتماعية وتجنب التفاعل الواقعي.
اضطرابات المزاج مثل القلق أو الحزن المستمر.
ضعف الإنتاجية بسبب التشتت الذهني الدائم.
في دار حياه نساعد المريض على فهم الأسباب النفسية وراء هذا السلوك
وتعلم طرق صحية للتعامل مع المشاعر دون الاعتماد على المحفزات الصوتية.
مراحل علاج الإدمان الصوتي في دار حياه
مرحلة ضبط السلوك الصوتي
مرحلة سحب السموم
التقييم والتشخيص
مرحلة التقييم والتشخيص
التأهيل والمتابعة بعد التعافي
مرحلة التأهيل والمتابعة بعد العلاج
العلاج النفسي والسلوكي
العلاج السلوكي والنفسي
خُطوتك الأولى نحو حياة جديدة تبدأ من هنا
في دار حياه، نحن نؤمن أن التعافي ممكن في أي لحظة،
وأن كل مريض يستحق فرصة حقيقية للشفاء والبدء من جديد.
تواصل معنا اليوم لتبدأ رحلتك نحو التعافي بدعم من فريق متخصص في علاج الإدمان والطب النفسي.