علاج إدمان الفودو في دار حياه – خطوة حقيقية نحو التعافي من سموم المخدرات الصناعية
يُعد إدمان الفودو أو ما يُعرف بـ الاستروكس من أخطر أنواع المخدرات الصناعية التي ظهرت في السنوات الأخيرة،
حيث يسبب تأثيرات مدمرة على العقل والجهاز العصبي، وقد يؤدي إلى الهلاوس وفقدان الإدراك.
في دار حياه نُقدم برنامجًا علاجيًا متخصصًا للتعامل مع حالات إدمان الفودو بأحدث الأساليب العلمية
وتحت إشراف فريق طبي متخصص في الطب النفسي وعلاج الإدمان.

ما هو مخدر الفودو؟ وكيف يؤثر على الجسم والعقل؟
يُعتبر إدمان الفودو أو ما يُعرف باسم الاستروكس من أخطر أنواع المخدرات الصناعية التي ظهرت في السنوات الأخيرة، حيث يُحدث تأثيرات قوية على الجهاز العصبي ويدمر التوازن النفسي والعقلي للمستخدم.
يتكون هذا المخدر من مواد كيميائية تُحاكي مستقبلات الدماغ الخاصة بالمزاج والسلوك، مما يؤدي إلى فقدان السيطرة، والوقوع في حالة من الهلاوس السمعية والبصرية، مع تغيرات حادة في الإدراك والتصرفات.
من أبرز أعراض إدمان الفودو التي تظهر على المتعاطي:
اضطرابات حادة في ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم.
نوبات من الهياج والعنف المفاجئ.
فقدان الذاكرة والتركيز لفترات طويلة.
هلاوس سمعية وبصرية شديدة.
في دار حياه نعتمد على منهج علاجي متكامل لعلاج إدمان الفودو يبدأ من التشخيص الدقيق للحالة، مرورًا بالعلاج الدوائي والنفسي والسلوكي، لضمان تعافي المريض واستقرار حالته النفسية والجسدية بشكل دائم.
مراحل علاج إدمان الفودو في دار حياه
سحب السموم بأمان
مرحلة سحب السموم
التقييم والتشخيص
مرحلة التقييم والتشخيص
التأهيل والمتابعة بعد التعافي
مرحلة التأهيل والمتابعة بعد العلاج
العلاج النفسي والسلوكي
العلاج السلوكي والنفسي
خُطوتك الأولى نحو حياة جديدة تبدأ من هنا
في دار حياه، نحن نؤمن أن التعافي ممكن في أي لحظة،
وأن كل مريض يستحق فرصة حقيقية للشفاء والبدء من جديد.
تواصل معنا اليوم لتبدأ رحلتك نحو التعافي بدعم من فريق متخصص في علاج الإدمان والطب النفسي.